وضعت المعنية بالأمر فتاة لا يتجاوز عمرها 15 سنة، حدا لحياتها شنقا بواسطة حبل، بمنزل عائلتها القاطنة بجماعة ميراللفت التابعة لإقليم سيدي ايفني .
وحسب موقع محلي، فإن الهالكة كانت قيد حياتها تتابع دراستها بالمستوى الإعدادي، ومما زاد من تعقيد ملابسات حادث الانتحار ان الفتاة الهالكة لم تكن تعاني مشاكل نفسية.
فيما فتحت السلطات الأمنية تحقيقا في حادث انتحار الفتاة بعد الاستماع إلى أفراد عائلتها، وتم إيداع جثتها على مستودع الأموات بالمستشفى الاقليمي، من أجل القيام بالتشريح الطبي بتعليمات من النيابة العامة المختصة.